ما رأيكم في الصداقة بين الشباب و الصبايا في عصرنا

زائر

السلام عليكم

أخواني وأخواتي الكرام ، لقد جاءني اليوم وعبر بريدي الخاص رسالة من أخ من المنتدى، يدعوني فيها لنكون صديقين ، فما رأيكم فى ما يسمى بصداقة الشاب للفتاة وماذا تقولون عن الصداقة بين الجنسين ؟؟

فقد كان حبينيا وشفعينا محمد عليه الصلاة والسلام يحب زوجته عائشة حباً كبيراً . حتى إنها رضي الله عنها سألته ذات يوم "كيف حبك لي؟" فأجابه صلى الله عليه وسلم: "مثل العقدة" فكانت رضي الله عنها تسأله بعد ذلك في كل مرة، ترى كيف حال العقدة؟ فيجيبها صلى الله عليه وسلم: "هي على حالها".
وكان الصحابة يزورون الصحابيات في بيوتهن. ويعودون بعضهم ولكن كل هذا كان يتم بضوابط الشرع وبين قلوب سكنها حب الله عز وجل وخشيته وكانوا يحترمون بآداب اللقاء بين الجنسين
فانظروا هذا هو قدوتنا وحبينيا وصحابته الكرام ، فقد كان رسلونا حبه كبير لسيدتنا عائشة ، وانا اعتقد اليوم ان لا يوجد صفاء او مخافة الله لانشاء مثل هذه الصداقات
ولا ننسى اخواني واخواتي الكرام بان اكثر الصداقات تمر -بسن المراهقة- وكلمة المراهقة تكفى لمنع مثل هذه الصداقات.
وفي الختام احب ان اذكر بما قاله الرسول صلى الله علية وسلم ..ما اجتمع رجل وامراءة الا كان الشيطان ثالثهما )
وبالنهاية اقول لكم ان (درء المفاسد مقدما على جلب المصالح)

مرحبا كيفك يا ملك حبيبي انت وربي انا بتاسف عليك كتير لنو انت مسكين الظاهر يا غالي

حبيبي العلاقة بين الشب والفتاة متل العلاقة بين البنزين والنار يعني مستحيل يا غالي دخيلك ما تفجر المنتدى

تحياتي

nyran al7hob

زائر

ههههههههههههههههههههههههههه

شكرا ً على ردك المتفجر بالمنتدى

تحياتي

السلام عليكم

شكرااً على هذه المواضيع الرائعة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الصداقه بين الشباب والبنات في عصرنا فاشلة لان الولد يستغل الفرصة مع علاقته بالبنت