كان الأمل يا لافه يتدفق بحنين
في جذوع أشجار الغابة
وبين ساحات الروح
وأروقة السفر
مسافرا
في فضاءات لا نعرف لها حدودا
مختبئا
في آبار من عتمة الفؤاد وغثيان اليأس
وعندما نادى الرجاء
حل في كل الأودية
وأضاء رؤوس جميع الجبال
وأشرق في كياني إشراقة
ما عرفت حينها..........
إن كان نورا يشع بداخلي
أم أنني من الإلتصاق به
اعتقدت نفسي........ أملا